مايا دياب مغنية، عارضة أزياء و مقدمة برامج لبنانية.

بدأت مع فرقة "الفوركاتس" الغنائية، حيث صدر لها العديد من الاغانى مع الفرقة، كما احيوا العديد من الحفلات الغنائية على مستوى الوطن العربى.

رولا سعد، فنانة لبنانية، بدأت مسيرتها الفنية في العام ٢٠٠٣ مع إصدار أول أعمالها الغنائية "على ده الحال"،وكانت قبل ذلك تعمل عارضة أزياء وقد تعاونت في العديد من العروض وجلسات التصوير مع عدد كبير من المصممين المحليين والعالميين، إلى أن عزمت على دخول الساحة الفنية.

كانت أول انطلاقة له من الأردن حيث بدأ ماجد مشواره الفني في التسعينيات ثم تعاقد المهندس مع شركة الخيول و أنتج أربعة البومات له ثم انتقل إلى شركة روتانا.

بداياته كانت في العام ١٩٩١ مع اغنية "المشكلة".

خلال مسيرتها السريعة الإنطلاق، أمل حجازي، التي عملت كعارضة أزياء في البداية، اثبتت بجدارة مدى تفوق صوتها

مظهر النجمة "البوب " فتن العالم العربي.

أيمن زبيب هو فنان لبناني صاعد ، ينتمي إلى جيل جديد من الفنانين في العالم العربي.

في الواقع، منذ إصدار أول ألبوم له بأسلوب "الدبكة" تصدر الفنان أيمن زبيب الرسوم البيانية و ترأس الصحف الشعبية في لبنان والشرق الأوسط.

منذ ولادتها وبدايتها النطق كانت شذى حسون تغني

لكن لم يمنعها حبها للغناء من مواصلة دراستها في نفس الوقت.

زين العمر أخذ العالم العربي بعاصفة ساحقة عام ١٩٩٤ مع أغنيته الأولى "كزدرنا وطال المشوار"، والتي رفعت الشاب المراهق إلى النجومية الوطنية والعربية في غضون بضعة أسابيع. كان أول ألبوم له "مين بين كل البشر" الذي حصد على إقبال حارا من قبل قاعدة معجبين.

المغنية المغربية و النجمة الشابة المفضلة عند روتانا,هدى سعد

خلال سنوات المراهقة لم تعيش هدى يوما واحدا دون إنعاش موهبتها الموسيقية، و هي واحدة من أقلية المغنين العرب الذين عاشوا ودرسوا في أوروبا وهذا يظهر بوضوح في أسلوبها واختيارها للموسيقى.

نهوى فنانة لبنانية مواليد بلدة يانوح قضاء جبيل. تخرجت من جامعة الكسليك قسم الترجمة اكتشفها المؤلف والملحن وسام الامير سنة 2010 وقدمها من خلال أغنية حملت عنوان "ما جاني نوم" من كلماته وألحانه

تركي هو الفنان السعودي الشاب الصاعد الذي ينتمي الى الجيل الجديد، ويعتبر واحد من سفراء الأغنية السعودية في الخارج.

ظهرت مواهبه الفنية في سن مبكر جدا، عندما بدأ يثبت شغفه للموسيقى ويتأثر بالفنانين الكبار مثل ماجد الراشد ومحمد عبده.